يتفق فتحي مع باتريس على بيع نظام الدفاع الجوي لشركة لها أصول إسرائيلية، ويعرض سليمان مبلغًا ضخمًا من المال على فتحي نظير الانسحاب من مشروعه مع باتريس وإعادة عبدالله له.