يمرض كمال لتجد سلوى نفسها في مأزق ويعرض عليها بواب العمارة أن تؤجر شقتها وتذهب لتسكن في شقة أنيسة خاصة أن الأخيرة سافرت إلى الاسكندرية وتعود أنيسة من السفر وتعلم بالأمر وتساعد كمال وسلوى.