يسكن كمال وسلوى لدى قريبه ويتعرضوا لمضايقات من أصحاب المنزل ليقرروا أن يسكنوا عند قريبة سلوى حيث يتعرضوا أخرى لمضايقات من أصحاب المنزل ليكتشفوا أن فيلتهم التي سقطت تم بناءها مرة أخرى ولكن كعمارة وسكنوا فيها.
تطلب أنيسة من كمال أن يساعدها ويقف معها خاصة بعد وصول محضر إلى شقتها أراد تحصيل أموال منها وتغير سلوى من أنيسة وتنصحها صديقتها أن تجد عريس لأنيسة.
تطلب سلوى من زوجها كمال أن تجدد شقتها وتأتي بعفش جديد ولكنه يخبرها أنه ليس لديه أموال هذه الفترة لتخبره سلوى أنها ستعمل وعملت سلوى في أكثر من وظيفة وفشلت فيهم جميعًا.
يمرض كمال لتجد سلوى نفسها في مأزق ويعرض عليها بواب العمارة أن تؤجر شقتها وتذهب لتسكن في شقة أنيسة خاصة أن الأخيرة سافرت إلى الاسكندرية وتعود أنيسة من السفر وتعلم بالأمر وتساعد كمال وسلوى.
يسمع كمال وسلوى شجار جيرانهم بسبب رسوب أولادهم في المدرس في أكثر من مادة وتقرر سلوى مساعدة جيرانها من خلال المذاكرة للأطفال.
يتشاجر كمال مع سلوى بشكل يومي وتسمع نجلتهم ليلى شجارهم في كل مرة لتنهار وتهرب من المنزل يوم خطبتها ويراجع كمال وسلوى سلوكهما وتعود ليلى إلى المنزل.
تقبض الشرطة على كمال بتهمة التلاعب في صفقة الفلاتر ويعلم سكان العمارة بالأمر ويتنمرون عليهم ويسخرون منهم وفي النهاية يحصل كمال على البراءة.
تجلس سلوى مع كمال وتخبره أنه لم يعد يحبها كالسابق ولم يعد يهتم بها وتهتم سلوى بنفسها وتشتري ملابس جديدة لها ويلاحظ كمال الأمر ويعود ليهتم بها ويأتي لها بزهور.
يقرر حسن وليلى شراء قطعة أرض في الصحراء ويستثمروها ولكن الشرطة لم تهنيهم عليها بسبب الروتين ويستنفذ الشباب طاقتهم في محاول الوصول إلى حل دون جدوى.
يتذمر أولياء الأمور من معاملة مديرة المدرسة لهم خاصة انها تطلب بشكل دائم تبرعات من الأباء والأمهات ولا تقبل أطفال جديدة في المدرسة إلا برشوة ليشتكيها أولياء الأمور.
يضطر أقارب أنيس وحسن إلى المكوث في منزلها فترة من الزمن وتغضب زوجة وائل الاجنبية قريب أنيسة من عادات وتقاليد الأكلات المصرية في الأعياد وتطلب الطلاق منه ولكن المحكمة ترفض.
تغضب أنيسة بعد علمها أن نجلها حسن يتحدث مع فتيات وتقرر أن تبحث عن عروسة له بمساعدة أصدقائها من السيدات.
يترك جيران كمال وسلوى وأنيسة أبنائهم لديهم وتقرر سلوى أن تفتح حضانة للأطفال ويتعرضوا لمشاكل كثيرة من الشرطة.
يسمع كمال وسلوى شجار جيرانهم بسبب مصروف المنزل فتقرر سلوى أن تنظم حياة الزوجين وتهتم بمصاريف المنزل كمساعدة لهما وفي النهاية تضطر سلوى أن تدفع أموال من جيبها لكي تساعد الجيران.
تحرض سيدة في العمارة السكان على بعضهم البعض وتستمتع بشجارهما مع بعض وتحرض أيضًا أنيسة على سلوى وسلوى على أنيسة لتكتشف أنيسة في النهاية الأمر وتلقن السيدة درسًا لن تنساه وفي النهاية يأتي رجل من الحي ويخبرهم أن العمارة بها طوابق مخالفة ويجب ازالتها.