يستمر سعد في تذكر أحداث من حياته السابقة لسردها للصحافي أدهم فارس لتساعده في كتابة ونشر مذكراته، بينما تتعرض زوجة سعد وزوجة ابنه إلى هجوم من أحد البلطجية ويتوصل سعد لمدبر هذا التعدي ويسوي الأمر معه.