تتغير معاملة سعد مع رفقي وفوزي بحيث تساوره الشكوك حولهم، وفي أثناء ذلك ينسق أبو النجا مقابلة لسعد مع المافيا بحسب رغبته، ولكن لم يتوصل معهم لاتفاق لمعرفة من حاول قتله وقتل ولده حسام.