يتطلق عبدالوهاب وأمينة، فيحزن عبدالوهاب كثيرًا، ثم يزداد حزنه عندما يعرف بوفاة الشيخ حنفي، يتحدث عبدالغفور مع عبدالوهاب عن رغبته في أن يعمل معه لينصلح حاله بعد أن تركه يجرب فكره الفترة الماضية، فيذهب...اقرأ المزيد بعدها للوكالة ويطلب من والده أن يعمل عنده، وهنا يفرح عبدالغفور كثيرًا.