حبيبة، أرملة، ترعى ولديها مواس ومصطفى، ويعيش معها شقيقها الشيخ مختار وله ولدان، وعائشة التي ربتها حبيبة بعد وفاة والديها. ويدير مواس مصنع العائلة ويشرف على الأرض.
حبيبة تطلب من العامل مخاوي، إحضار سجلات المصنع لمراجعتها، وتخطط لزواجه من عائشة.
حبيبة تفكر في زواج مواس بأخرى لعدم إنجاب زوجته سلمى، فتطلب مرفت من مخاوي مساعدتها في الزواج من مواس، ومصطفى ينضم للطلبة السياسيين بالجامعة.
ذهبت سلمى إلى وردة، دون علم مواس، الذي استغل الفرصة وضربها، فتركت المنزل وعادت إلى بيت والدها. في الوقت نفسه، أخبر مخاوي مواس بأمر مرفت.
حبيبة تبحث عن زوجة جديدة لمواس لتحقيق حلم الإنجاب، ويختار مواس مرفت كعروسه، ويتم تحديد موعد الزواج. في المقابل، تطلب أم محمد، زوجة الشيخ مختار، تزويج ثريا لمحمد لأنه يحبها.
تزوج مواس من مرفت وعاشت معه في البيت الكبير مع حبيبة. بدأ مواس يضغط على الفلاحين لبيع أراضيهم ليجرفها مقابل مبالغ كبيرة. واجهت حبيبة مواس، لكنه أنكر، لكن الشيخ مختار كشف لها الحقيقة.
طلبت حبيبة من سلمى العودة للبيت والعيش مع ضرتها مرفت، ويرفض مواس زواج مصطفى من وردة وحاول طردها ووالديها من القرية.
استحوذت مرفت على قلب وعقل مواس، الذي جهز نسخة مزيفة من دفاتر المصنع ليخدع حبيبة. وبتحريض منه، طلب مخاوي من العمال نشر شائعات عن مصطفى ووردة بهدف إجبارهم على مغادرة القرية.
يواصل مواس تجريف الأرض وصنع الطوب وبيعه سرًا. ويطلب من عائشة القيام بأعمال المنزل ونسب الفضل لمرفت مقابل المال. فتترك عائشة المنزل.
مواس يكذب على حبيبة ويخبرها بأنه نادم على زواجه، وأنه سيطلق مرفت ويعود إلى سلمى، لكنه يستمر مع مرفت بعد شراء فيلا لها.
مواس يكتب الفيلا باسم مرفت. تطلب حبيبة من مواس حصر كل الممتلكات لتوزيعها بينه وبين أخيه مصطفى، لكنه يسرق مبالغ ضخمة من حساب أمه بالتوكيل بحجة أنها مقابل عمله وتعبه.
حبيبة تهدي عائشة بعض ممتلكاتها، وينجح مصطفى ويُعين معيدًا في الكلية. تكتشف حبيبة سحب المبالغ المالية من حسابها، فيخبرها مصطفى بأنها مقابل عمل مواس.
حبيبة تقسم الميراث بين مواس ومصطفى بالعدل، لكن مواس يرفض ويمزق العقود. ثم يشتري سيارة لمرفت ويكتبها باسمها.
تبحث حبيبة عن عقود ملكية الأرض الأصلية لكنها لا تجدها، فيخبرها مواس أنها بحوزته. تخبر حبيبة أخاها الشيخ مختار بأنها تريد توزيع الميراث كله بين ولديها فقط.
تبشر سلمى - مواس بحملها. وتطرد حبيبة مخاوي، وتطلب جميع دفاتر الحسابات، وتعطي العمال إجازة، ثم تغلق المصنع.
مواس يعيد سلمى للبيت، ويرفض تقسيم الميراث ويمزق عقود تسليم الميراث الجديدة، وتندلع حرب أكتوبر.
مرفت تطالب مواس بنصف المصنع فيتهرب منها، ويعود مصطفى من الحرب بعد حصار كتيبته في الثغرة، بينما محمد ما زال غائبًا.
استشهاد محمد ابن الشيخ مختار ودفنه بالقرية، وأهالي البلدة يطالبون بتسمية المدرسة باسمه، ومرفت تخبر مواس بأنها حامل.
سلمى تلد زينب، ومواس يمنع أمه من التحكم في المصنع ويعيد العمال للعمل، ومرفت تنجب نعمت، ومصطفى يحصل على منحة دراسية في فرنسا.
مواس يسافر للقاهرة لبحث تصدير الفاكهة والخضار ويقابل هالة، مرفت تراجع دفاتر المصنع وتطرد حبيبة منه، ومصطفى يتعرف على نشوى التي ستسافر معه إلى فرنسا.
وردة تنجح في الثانوية العامة وتلتحق بكلية الطب، ترفض السفر مع مصطفى وتستمر في دراستها، وتتعرف على معيد بالكلية.
مصطفى يتزوج زميلته نشوى ابنة السفير ويسافران معًا إلى فرنسا، ومواس يكثر من لقاء هالة، بينما يطلب مخاوي من الشيخ مختار الزواج من ثريا خطيبة ابنه الشهيد، ومواس يبيع المصنع للمعلم عزمي.
حبيبة ومختار يكتشفان بيع المصنع ويحاولان إقناع مواس بإلغاء الصفقة، والأخير يسافر للقاهرة، ويقرر عدم كتابة نصف المصنع باسم مرفت لطمعها، ثم يفتتح شركة استيراد وتصدير بمساعدة هالة.
مرفت تتصالح مع العائلة، تعرض التنازل عن الفيلا والسيارة، عائشة تخطب لخالد، ومواس يعيد مرفت بالقوة إلى البيت الكبير.
مواس يطلب الزواج من هالة، مصطفى يقرر عدم استكمال دراسته في الزراعة، ويقرر مواس بيع الأرض لحاجته للمال.
مواس يستغل توكيل مصطفى له بإدارة الأرض فيبيع جزءًا من أرضه سرًا، ثم يعتدي على زوجاته بالضرب والإهانة، ما يدفع مرفت لترك البيت.
مواس يتزوج هالة عرفيًا، وزوجة مصطفى تنجب هاني. ويضطر مواس ﻹيقاف أعماله بسبب انتفاضة الجوع التي وقعت، ويعود مصطفى ليكتشف بيع أرضه.
مصطفى يواجه مواس باتهامات بالظلم والاستيلاء على حقوق الناس، مرفت تطرده من الفيلا فيطلقها، ووردة تخُطب لدكتور بالجامعة.
مصطفى يعود لفرنسا ويطلق زوجته، هالة تقنع مواس ببيع الشركات والمشاركة معها في مستشفى خاص، نشوي تتزوج بآخر وحبيبة تعرض عليها تربية هاني، وحبيبة تمر بأزمة مالية فتقرر بيع جزء من أملاكها.
حبيبة ترفض أموال مواس لعدم مشروعيتها، وردة تلغي زواجها فيغضب والدها ويضربها، مواس يبيع ما تبقى من الأرض لمخاوي، وهالة تطلب منه بناء فندق على أرضه بالهرم.