تكتشف الشرطة أن سليم فياض كان في اليونان وقت ارتكاب الجريمة اﻷخيرة، وتحقق الشرطة معه فيما حدث باليونان، وتُختطف ابنة سليم وتتعرض للاغتصاب، ويحتجز سليم لدى برهان، وتحقق الشرطة مع زوجة سليم.