في العام 1975 يعمل الترجمان عمران الجارحي في تجارة اﻵثار في مدينة اﻷقصر، وفي الوقت الحالي يصير اﻷغنى على مستوى البلدة، ويقسم نصر وقته بين التدريس واﻹرشاد السياحي.