سمكة و٤ قروش  (1997)  Samakat w 4 qurush

5.2

تقوم وردة (جالا فهمي) الفتاة الحسناء بالاشتراك مع أربعة لصوص ، هم فارس (محمد هنيدي) ، ونجاتي (علاء ولي الدين) ، وقرني (كامل الشريف) ، وطريف (أحمد آدم) بسرقة محل للمجوهرات يقع في وسط البلد ، وبعد أن...اقرأ المزيد تنجح العملية يحاول كل منهم الفوز بالمسروقات وحده ، فيخفي (قرني) المجوهرات ، وبعد أن يتم القبض عليه تحاول (وردة) الوصول إلى المجوهرات .

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [26 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تقوم وردة (جالا فهمي) الفتاة الحسناء بالاشتراك مع أربعة لصوص ، هم فارس (محمد هنيدي) ، ونجاتي (علاء ولي الدين) ، وقرني (كامل الشريف) ، وطريف (أحمد آدم) بسرقة محل للمجوهرات يقع في...اقرأ المزيد وسط البلد ، وبعد أن تنجح العملية يحاول كل منهم الفوز بالمسروقات وحده ، فيخفي (قرني) المجوهرات ، وبعد أن يتم القبض عليه تحاول (وردة) الوصول إلى المجوهرات .

المزيد

القصة الكاملة:

عصابة إجرامية مكونة من الباشا قرنى السهتان (كامل الشريف) وعشيقته وردة البستانى (جالا فهمى) ومساعده المتخلف بخاتى (علاء ولى الدين) عاشق الحيوانات وخصوصا السمك ولديه حوض أسماك زينه...اقرأ المزيد يعتنى به ويقضى وقته معهم، وجاءت ورده بخبير الأسلحة فارس (محمد هنيدى) وادعت انه شقيقها، وهو فى الحقيقة عشيقها السابق، وخططوا جميعا للسطو على محل مجوهرات، لسرقة مجموعة ثمينة من الماسات، ونجحت الخطة وإستولوا على الماس، وتم تخبئته فى خزينة بجاراج قديم، وبعد أن تفرقوا، عاد الباشا قرنى وإسترد المجوهرات، وقام بوضعها فى خزينة بفندق المطار، إستعدادا للهرب بها وحده، وفى نفس الوقت قام فارس بإبلاغ البوليس عن سارق محل المجوهرات، الباشا قرنى، الذى أحس بوجود البوليس، فوضع مفتاح الخزينة فى علبة أكل السمك، ليعثر عليها مساعده بخاتى، وتم القبض عليه، وتوجه فارس مع ورده لإسترداد المجوهرات، وبعد فتح الخزينة، كادت ورده تضرب فارس على رأسه من الخلف، لتستولى على الغنيمة وحدها، ولكنهم إكتشفوا خلو الخزينة، وتوجهوا للمنزل لمقابلة بخاتى، الذى عثر على المفتاح، فخبئه بحوض السمك، وشاهدته ورده، فإستولت على المفتاح، ووضعته فى القلب الذى يزين سلسلتها الذهبية. تولى الدفاع عن الباشا قرنى، المحامى المرموق طريف عبداللطيف (احمد آدم)، الذى كان يعيش حياة روتينية مع زوجتة المتسلطة وئام (إيناس مكى)، ويفتقد طريف للحب، وقد فكرت ورده، فى ان الباشا سيصارح محاميه بمكان المجوهرات، فسعت لصداقته، وأوهمته بحبها له، وهو ماكان يفتقده، فإنصاع لها وانجذب إليها. وظهرت فى القضية مفاجأة جديدة، فقد ظهرت السيدة روح الحياة (لبنى محمود) كشاهدة رؤية، شاهدت الباشا وتعرفت عليه، وهى سيدة مسنة تعشق كلابها اللولو الثلاثة، وتعتبرهم أولادها، فأشار الباشا لمساعده بخاتى بالتخلص من روح الحياة، فأحضر كلبا شرسا، تمكن من خطف أحد الكلاب، وحينما أراد دهس السيدة، أخطأ ودهس الكلب الثانى، مما أصابه بصدمة شديدة وحزن عميق، لشدة حبه للحيوانات، وحينما أراد قتل السيدة بإطلاق النار عليها، أصاب كلبها الثالث، لتموت بالسكتة القلبية. زارت ورده المحامى طريف بمنزله، أثناء غياب زوجته، لتقضى معه وقتا يمارسون فيه الحب، ولكن زوجته حضرت فجأة، وإختبأت ورده، لتنفك سلسلتها الذهبية وبها المفتاح، وتعثر عليها زوجة المحامى وئام، وتظن انها هدية زواجهما، وفشل طريف فى استرداد السلسلة، ودار صراع بين وردة وطريف من جهة، وبين فارس الذى يغير عليها، من جهة أخرى، وأخيرا تمكن طريف من إسترداد السلسلة بسرقتها، مدعيا ان لصا سطا على المنزل. وفى المحكمة أقرت شاهدة النفى ورده، بأن الباشا كان معها وقت وقوع جريمة السرقة، ولكنها أضافت ان الباشا إستأذن لمدة ساعتين ثم عاد، لتثبت التهمة على الباشا، وحاول الباشا الإعتداء على ورده فى المحكمة، وإكتشفت وئام العلاقة بين ورده، وزوجها طريف، فقامت بتطليقه وتجريده من كل شيئ، فقد كان كل شيئ ملكها وبإسمها، وأقنع طريف الباشا بإعادة المجوهرات لتخفيف الحكم، فأخبره بمكانها، وتقابل طريف مع ورده، وصارحها بحبه لها، وبادلته الشعور، بينما تمكن فارس من تقييد بخاتى، والقضاء على حوض الأسماك، بقليها فى الزيت وأكلها أمامه ليعذبه، حتى اعترف له بمكان المجوهرات، وتوجه فارس مع ورده للفندق وإستولوا على المجوهرات، وتخلصت ورده من فارس، بضربه على رأسه من الخلف، وتوجهت للمطار، وإتصلت بطريف فلم تجده، وتمكن طريف من فك وثاق بخاتى، وعلم منه توجه ورده وفارس لفندق المطار، فأسرعوا الى هناك، وتمكن فارس من مهاجمة المحامى طريف، ولكن بخاتى ضربه على رأسه من الخلف، ووضعه فى مغسلة الفندق، لينتقم منه، وتمكن طريف من اللحاق بوردة بالطائرة، وهربوا سويا للخارج ومعهم المجوهرات. (سمكة و٤ قروش)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • عن فيلم "سمكة اسمها واندا" جون كليز

المزيد

تعليقات