يوسف يبحث عن سكرة ليتزوجها ولا يجدها فيغضب ويثور بعد علمه أن سكرة تنوي التنازل عن القضية، ويترك يوسف شقته القديمة وزوزو تودعه، وتنهار العلاقة بين يوسف وسكرة، ويشن خليل حملة تشهير على يوسف.