يتضح تطلع نظمي لشراء أرض الجزيرة لهدم المباني وإخراج الأهالي منها لبناء مشروع سكني كبير عليها، ويتشاجر إبراهيم مع شقيقه الأصغر لاستهتاره الدائم، ويجد أيمن الحرية في ترك زوجته للمنزل.