حكيم يعرض طلب أبو خالد أن يصبح عامر نائبًا له وأن يتزوج عامر، وجلال يطلب من نبوي استكمال دوره ويصبح نائبًا حتى قيام الثورة، وسالم يكتشف أن الجميع يخدعه، وحكيم يهدده في حال إفشاء سر نبوي.