ينتهي المطاف بإبراهيم وحسين في حقل شعير محترق في قرية نائية، ويطفئا النيران بعد محاولة الزغبي إشعال النيران في اﻷرض، ويفكر إبراهيم في البقاء معهم لحمايتهم من الزغبي.