تعديل بيانات: فيلم - البوليس النسائي - 1988


    معلومات أساسية

    اسم العمل البوليس النسائي
    الاسم بالإنجليزية Women's Police
    نطق الاسم بالإنجليزية
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 1988
    مدة العرض بالدقائق 85
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ نعم
    تصنيف الرقابة المصرية الجمهور العام
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    24 يوليو 1988 مصر نعم
    تصنيف العمل
    أكشن
    ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ
    ﺩﺭاﻣﺎ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) علي حامد مسجل الحوار 1
    2) جليلة الحريري مساعد مكساج 2
    3) أنور حنفي مساعد مكساج 3
    4) حسن إبراهيم مساعد مكساج 4
    5) كميل صبحي مساعد مكساج 5
    6) مجدي كامل مكساج 7

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ستوديو مصر الطبع والتحميض 1
    2) فؤاد رمضان مدير المعامل 2
    3) ماجد موسى مصحح الألوان 3
    4) مصر للإستوديوهات والإنتاج السينمائي (مصر للاستوديوهات) الصوت 4
    5) سعد عبدالرحمن رئيس مجلس الإدارة 5

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عبدالعليم زكي (عبدالعليم) مخرج 1
    2) محسن فكري مساعد مخرج أول 2
    3) أمجد أبو طالب مساعد مخرج ثان 3
    4) أشرف وليم كلاكيت 5

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) حسين ياقوت منتج فني 5
    2) ملاك توفيق مدير الإنتاج 6
    3) طلعت السيد إدارة الإنتاج 7
    4) منى ياقوت إدارة الإنتاج 8

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد الطباخ مونتير 1
    2) حنان الشربيني مركب الفيلم 4
    3) ليلى فهمي نيجاتيف 5

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) سلامة حسن قصة و سيناريو و حوار 1
    2) فاروق سعيد اشترك في السيناريو والحوار 2
    3) سعيد محمد مرزوق اشترك في السيناريو والحوار 3

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أفلام جمال الليثي موزع داخلي 1
    2) أفلام فؤاد جمجوم موزع خارجي 2
    3) جمال الليثي 4

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أحمد دسوقي ماكيير 1
    2) طلعت أحمد (طلعت علي أحمد) مصفف الشعر 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) جميل عبدالرحمن مساعد مصور 2
    2) محمد خليل مدير التصوير 3

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ميلاد جرجس مصور فوتوغرافيا 1

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) عزت فهمى ريجيسير 1

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) أصيلة قرني مصمم الملابس 1

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) إسماعيل مخلوف تأليف وتلحين الأغنية 1

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) حسنين عبدالمنعم منفذ المعارك 2

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء فوزية تلتحق بإدارة المباحث العامة وتتولى التحقيق في قضية سرقة اﻵثار في حين تلتحق سامية بإدارة الجوازات وتفاجأ بسفر إحدى السيدات كثيرا وتكتشف أنها ضمن عصابة كبيرة لتهريب المخدرات وكذلك نادية التي تلتحق بشرطة الأحداث وتتولى البحث في إحدى قضايا أطفال الأحداث. 256

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    البوليس النسائي: فكرة واعدة أفسدها التنفيذ الساذج

    في تجربة تُعد جديدة نسبيًا على السينما المصرية، قدم المخرج عبدالعليم زكي بالتعاون مع السيناريست حسن سلام فيلم البوليس النسائي، في محاولة لتسليط الضوء على حياة...اقرأ المزيد ضابطات الشرطة، ودور المرأة في المجال الأمني، وهي فكرة لم تُتناول كثيرًا في السينما المصرية، ما يجعلها مادة غنية ومثيرة للطرح. الفيلم من بطولة ثلاث نجمات هن: إلهام شاهين، هالة صدقي، ودلال عبدالعزيز، ويقمن بأدوار ثلاث فتيات (فوزية، سامية، ونادية)، يسعين للالتحاق بكلية الشرطة لإثبات جدارة المرأة في هذا المجال. وبعد التخرج، تلتحق كل منهن بإدارة مختلفة؛ ففوزية (إلهام شاهين) تنضم إلى إدارة المباحث العامة وتتولى التحقيق في قضية لسرقة الآثار، بينما تعمل سامية (هالة صدقي) في إدارة الجوازات وتكتشف نشاط إحدى السيدات ضمن شبكة لتهريب المخدرات، أما نادية (دلال عبدالعزيز)، فتلتحق بـشرطة الأحداث وتبحث في قضية اختطاف أطفال. ورغم أن القصة تحمل في طياتها عناصر تشويق وإثارة، إلا أن التنفيذ جاء مخيبًا للآمال. فالمخرج عبدالعليم زكي لم يُحسن التعامل مع هذه الفكرة الجديدة، وخرج الفيلم في النهاية بشكل ساذج ومهين. أما السيناريست حسن سلام، فلم يكلف نفسه عناء البحث أو التحقق من طبيعة عمل خريجات كلية الشرطة، واكتفى برسم سيناريو أقرب إلى سلسلة من الأحلام غير الواقعية، مما جعل الفيلم بعيدًا كل البعد عن المصداقية. من المعروف أن معظم ضابطات الشرطة في الواقع يعملن في الإدارات الداخلية، ولا يُكلفن بالمهام الميدانية الصعبة كما صور الفيلم، الذي بالغ في رسم صورة غير منطقية لهن، تتضمن مطاردات عنيفة ومشاحنات ميدانية متكررة، وهو أمر لا يمت للواقع بصلة. وعلى الرغم من أن أكثر من ثلاثة أرباع مشاهد الفيلم تندرج تحت تصنيف مشاهد الحركة، فإن تنفيذها كان ضعيفًا ومفتقرًا للواقعية، وغلب عليه الطابع الكوميدي المفتعل، الذي لم يكن مطلوبًا أو مناسبًا لطبيعة الفيلم. ومن الأمثلة الصارخة على هذا التوجه: مشهد توزيع الضابطة نادية (دلال عبدالعزيز) الشوكولاتة على أطفال الأحداث، وتحولها إلى "أرجوز" في محاولة لكسب ودهم، ثم استعانتها بشقيقتها الفلاحة (سميرة محسن) للقبض على عصابة لخطف الأطفال، في معالجة لا تخلو من الاستهزاء بعقلية المشاهد. طريقة تحقيق الضابطة سامية (هالة صدقي) مع إحدى المتورطات في تهريب المخدرات، والتي جاءت بشكل هزلي وغير واقعي. الحركات البهلوانية التي قامت بها إلهام شاهين، والتي أضفت على الفيلم طابعًا أقرب إلى الكوميديا الفارغة منه إلى الجدية أو التشويق. كل هذه العناصر تشير بوضوح إلى أن الفيلم، بدلاً من تقديم صورة مشرفة أو حتى واقعية لضابطات الشرطة، وقع في فخ السخرية والاستهزاء، وبدلاً من تكريم المرأة العاملة في المجال الأمني، أسهم في تشويه صورتها من خلال مشاهد هزلية، وسيناريو بعيد عن المهنية والواقع. وفي نهاية المطاف، لا يمكن إلا أن نوجه "تحية" ساخرة لصُناع الفيلم، على إنتاج هذا النوع من الأعمال التي لا تُضيف شيئًا حقيقيًا إلى السينما المصرية، بل تُكرس صورًا نمطية مشوشة، وتسيء إلى موضوع كان يمكن أن يُقدم بشكل جاد وملهم.