تعرض النحاس باشا لمحاولة اغتيال، وألغى صدقي دستور 1923 وأصدر دستورًا جديدًا. أُغلقت المصالح، ونزل الجيش لمواجهة المظاهرات، فيما قدم الوفد والأحرار احتجاجًا للملك.