اندلعت مظاهرات لعودة الدستور، وأشعل إيـزاك ليفي الفتنة بين الأحزاب. ورغم الاعتراضات، التقى النحاس بالمندوب السامي الذي رفض عودة الدستور وهدد بإعادة الحماية.