سلح الملك الإخوان ومصر الفتاة، وأُحرقت ممتلكات يهودية لدفعهم للهجرة. قُبض على بعض أفراد "مصر الحرة" وعُذبوا، ثم حوكموا، بينما اغتال اليهود علي سالم.