طلب رئيس الوزراء دخول الحرب مع الإنجليز، وخطط الصهاينة لقتل مراد في حفلة. قُتل أحمد ماهر بالبرلمان بيد مرتبط بالإخوان، ولقي مراد مصرعه على يد زوجته في محبسها.