تولى حسن العمل بنقل الحجارة بالمحجر، واستأجر غرفة بالقاهرة، بينما استقرت حنة بڤيلا الغنام بعد قتل والدها، ثم انتقل حسن للعمل بمحل لبيع الأسماك.