أصبح حسن من أثرياء القاهرة، و اتفق حسن مع محمد أبو شناف على بيعه التماثيل الأثرية، فسافر حسن مع حازم شقيقه إلى أسيوط، وذهب به إلى الجبل لاستلام التمثال.