يروي خليل للمناضل الفلسطيني يونس الراقد في غبيوبته قصة حبه التي جمعته منذ الصبا بابنة قريته نهيلة بالخليل قبل الاجتياح الإسرائيلي وبعده. كان طوال فترة الخمسينيات والستينيات يتسلل خلسة من لبنان إلى الجليل ليقابل زوجته في مغارة (باب الشمس) ويعود لينضم لزملائه في تنظيم المقاومة.
قصة حب تجمع بين المناضل الفلسطيني يونس وزوجته نهيلة قبل الاجتياح الاسرائيلي وتمتد لما بعد ذلك.