تدعي جواهر لعامر أنها سماهر وأن حاكم قتل زوجته جواهر وليست هي، وتغضب ناريمان من استمرار الحفر بالقرية، ويهجم جعفر ورجاله على القرية ويدمرون بيوتها، ويُقبض على لمعي بعد إبلاغ عامر عن الصفقة.