يصور أبو موسى تسجيل لشفيق ونرجس معًا لكي يفضحمها به للمخابرات المصرية في حال خيانته، ويعود شفيق ونرجس لمنزلهما بالقاهرة ويقرر إرسال خطاب بالحبر السري لموسى.