يجتمع ملك مصر نجم الدين بقادته عز الدين أيبك وأقطاي ويخبرهم أن هناك رسالة وصلت من الإمام العز يخبره فيها أن الأحوال في دمش قد ساءت ولا بد أن يحذر ويتدبر أمره.