يباع منزل أبو إلياس ﻷحد المستوطنين اليهود وأمامهم مهلة أسبوع ﻹخلائه، ويموت عبدالقادر الحسيني شهيدًا، وتقع مذبحة دير ياسين، ويغضب سعيد بسبب تخريب سيارته.