يطلب عصام يد أميمة من والدها د.ربيع ويوافق وتُخبر أميمة عصام أن والدها وافق على الخطوبة، تأتي ناهد الوكيل إلى مكتب ربيع ليدافع عنها في التهم المنسوبة إليها، ويتذكر ربيع ناهد حبه القديم.
ينصح ثروت صديقه ربيع بالابتعاد عن ناهد الوكيل بعدما حكى له ربيع عن زيارة ناهد له، تعين ناهد ربيع ليكون المستشار القانوني لشركتها، يُخبر المحامي الذي يعمل لدى ناهد زوجة ربيع بقصة حب ربيع وناهد القديمة.
يحكى ربيع أمام هيئة القضاة قصته مع ناهد الوكيل ويعترف أمام الجميع بحبه القديم لها، تنشر الجرائد خبر اعتراف ربيع أمام القضاة بحبه القديم لموكلته ناهد الوكيل.
يعلم أبناء ربيع الحسيني الخبر من الجرائد ويقررون أن يواجهوا والدهم ويسألوه ليعترف لهم ربيع بحقيقة الأمر ويُخبرهم أن ناهد حبه القديم، يحزن أحمد وأميمة من حديث والده عن ناهد، يتشاجر ربيع مع زوجته سعاد.
يأتي شقيق عصام من الكويت ويطلب من شقيقه أن يأخذ شقته التي كان من المفترض أن يتزوج عصام أمية ويستقروا بها، يحكي ربيع لناهد أمر عصام وشقيقه وتطلب منه أن يأتي معها لكي يشاهد شقة جديدة لعصام ونجلته أميمة.
يتزوج عصام من أميمة وفي نفس الليلة يخطب أحمد علا، تأتي ناهد الوكيل إلى زفاف عصام وأميمة لتبارك للعروسين وتقابل لأول مرة سعاد زوجة ربيع الحسيني.
تُقنع ناهد الوكيل محاميها ربيع الحسيني أن يترشح في انتخابات مجلس الشعب وبالفعل يوافق ربيع على الأمر، تنقذ سعاد زوجها ربيع من إيدي الناس بعدما استشاطوا غضبًا بعد علمهم أن ناهد الوكيل هى من تدعم وتساعد ربيع الحسيني خاصة أنها كانت متهمة في قضية نصب واحتيال.
يتشاجر ربيع مع زوجته سعاد بسبب اهتمامه المبالغ فيه بناهد الوكيل ويسمع أحمد نجلهما شجارهما مع بعض، يقبض الانتربول على أشرف علوان ويواجه ربيع صديقه القديم لأول مرة، يُخبر أشرف علوان ربيع أن ناهد هى من تحايلت عليه قديمًا لكي ترتبط به ويحذره منها.
تزف أميمة خبر نجاحها في الإذاعة لوالدتها وشقيقها أحمد وتتصل بوالدها ربيع الحسيني لكي يأتي ويشاركها فرحتها، يترافع ربيع أمام القضاة في المحكمة عن ناهد الوكيل وضد أشرف علوان طليقها.
يغضب ربيع من ناهد الوكيل ويذهب لصديقه معالي السفير الذي يُخبره انه نصحه مرارًا وتكرارًا بالابتعاد عنها خاصة انها كانت زوجة أشرف علوان، تنجح ناهد في مصالحة ربيع ويُخبرها أنه يريد الزواج منها.
يدافع راغب المحامي عن أشرف علوان ويدخل في مناقشة حادة مع ربيع أمام هيئة المحكمة، تكتشف أميمة أن زوجها عصام يكتب قصة حياة والدها ووالدتها لكي يصنع منها عملًا دراميًا، وتغضب وتترك له المنزل.
تطلب ناهد الوكيل من راغب محامي طليقها أشرف علوان أن يترك القضية مقابل أن يحصل على ما يطلبه من أموال ولكنه يرفض، ينجح أحمد ويذهب ليخبر والدته.
يذهب أحمد إلى والده ربيع الحسيني ويُخبره انه تخرج من الجامعة بتقدير امتياز، يُخبر ربيع الحسيني نجله أنه يريد الزواج من ناهد الوكيل.
يحدث زلزال عام 1992 وتنهار المدارس الجديدة التي بنتها ناهد الوكيل بالأسمنت المغشوش، يذهب ربيع إلى ناهد ويُخبرها أنه سيرفع قضية على من تسبب في سقوط المدارس الجديدة لتخبره أنها هى المسئولة الأولى عن مشاريع المدارس الجديدة، يدبر أشرف علوان حادث للنيل من ربيع ولكنه ينجو، يرفع ربيع قضية على ناهد وأشرف علوان، يعود ربيع إلى بيته وأسرته من جديد.