يُدير رحيم وكالة والده الحاج عمران المنشاوي ويعيش مع زوجته وأولاده ووالديه في بيت العائلة، تلاقي أشقاء رحيم أعلى تعليم ومناصب هامة في الدولة، طلب منشاوي من رحيم أن يبني بيت ليسكن فيه هو وأشقائه.
نفذ رحيم طلب والده واشترى الأرض لبناء البناية، أخبر المنشاوي أولاده أنه يريد كتابة نصف التركة باسم رحيم والنصف الأخر لهم ووافقوا.
تعرف رحيم على حسنات وشعر بالإعجاب من ناحيتها، أخبرت والدة رحيم ابنها أن شقيقته نفيسة تقدم لها شاب للزواج منها.
رفض المنشاوي أن يقيم مع أخواته في بيت واحد بسبب تشدد زوجته ماجدة، تقدم مجدي لخطبة نفيسة.
بعد مقابلة أشقاء نفيسة لمجدي اتضح لهم أنه منعدم ماديًا وانزعجت نفيسة وقرر والدها التدخل وزوجها من مجدي، اتضح لنا أن هناء معجبة بوجيه وبادلها نفس الشعور.
أخبر رحيم عزازي أنه معجب بحسنات لكنه يخشى بسبب عائلته وزوجته، انزعجت إنعام بسبب معاملة رحيم القاسية لها وشكت أنه على علاقة بسيدة أخرى.
أخبر رحيم والدته أنه يريد الزواج من حسنات وانزعجت لأنها تغني في الموالد والأفراح، وعرض على زين الأمر لكنه رفض.
اعترض عثمان على قرار رحيم بالزواج سرًا، أقنع المنشاوي، زين عن قرار زواج رحيم لأنه من حقه الزواج، وتنتهي الحلقة بزواج نفيسة من مجدي.
انصدم أشقاء رحيم بعد معرفتهم أن رحيم يريد الزوج من مغنية بسبب ورفضوا بسبب وضعهم الاجتماعي وقررا التدخل.
رفض رحيم أن يتخلى عن حسنات، ولكن لم يتقبل أشقائه زواجه من حسنات ولكن فكر يحيى وشاهين أن لا يغضبوا أخيهم ووافقوا على زواجه ولكن بدون علم أحد.
انزعج الحاج عمران بعد معرفة بقرار زواج رحيم من حسنات، انهارت فاطمة بعد مقتل زوجها الحاج عثمان ووقف بجانبها أشقائها.
طلب الحاج عمران من رحيم أن يزوج هناء من وجيه لكنه رفض لكي لا يواجه نفس مصيره، انهارت العائلة بعد وفاة الحاج عمران، رفض المنشاوي زواج رحيم من حسنات لعدم إهدار الميراث.
هربت حسنات من رحيم بعد أن هددها أشقاء رحيم، وبعد معرفة رحيم قرر حرم أخواته من ميراث والدهم.
قرر رحيم ترك بيت العائلة وعاتبته والده لأنه ظلم حق أخواته، حاولت ماجدة تحريض المنشاوي ضد أخيه وطلبت منه عدم التنازل عن حقه.
انهار بيت العائلة بعد وفاة الحاج عمران، وقررت والدة رحيم ترك البيت والعودة إلى الصعيد، أما رحيم فأصر على موقفه ولم يلين قلبه تجاه أخواته.
قرر عزازي عدم ترك مقبرة صديقه الحاج عمران، أخبرت حسنات رحيم عن كم المعاناة التي عاشتها، عاتب يحيى وشاهين المنشاوي على ما فعله مع حسنات.
عرف يحيى والدته على هالة الفتاة التى يحبها وأخبرته أن يُخبر أخيه لكي يزوجها له، مع بدء شهر رمضان لم يقطع رحيم عادته وذهب إلى بيت العائلة وفرحت والدته.
حاول المنشاوي البحث عن حسنات لأنه شرط رحيم الوحيد لكي يعيد لهم ميراثهم، أصُيب شاهين أثناء حرب 6 أكتوبر.
انهارت أم رحيم وبثينة بعد وفاة شاهين وقرر رحيم العيش مع والدته، اقترحت أم رحيم أن تزوج يحيى إلى بثينة لكي يحافظ على زوجة أخيه، أما نفيسة فأنجبت صبي.
انصدم يحيى بعد طلب والدته منه بترك هالة للزواج من بثينة، ولكن رفضت بثينة الزواج من يحيى لاخلاصها الشديد لشاهين.
قرر رحيم أن يزوج يحيى من ماله لكي يأخذ حقه مثل أخواته، غمرت السعادة رحيم بعد تخرج بهجت ابنه في كلية الشرطة؛ وأصبح وجيه المسؤول عن مال والده رحيم المليونير.
أصبح رحيم رجل أعمال ولديه شركات ومصانع تحت إدارة وجيه، اتضح لنا أن شيماء معجبة بابن عمها سامي، انزعج زين بسبب تجاهل رحيم لأخواته.
انزعج سامي لعدم دعوة والده لعائلته في حفلة تخرج بهجت، عرف بهجت والده على رنا حبيبته، تم نقل رحيم إلى المستشفى بعد شعوره بالتعب.
ساءت أحوال رحيم ووقف بجانبه أولاده ووصى ابنه وجيه للاهتمام بأخواته، أخبرت حسنات رحيم أنها لم تنساه من وقت فراقهم.
رفضت والدة رحيم أن تعيش مع رحيم لأنه حرم أخواته من ميراثهم، رفضت فاطمة مسامحة أخيها رحيم لأنه السبب بابتعاد أولادها عنها، طلب سامي من عمه أنه يريد الزواج من ابنته شيماء.
رفض رحيم زواج سامي من شيماء بسبب الخلافات التي بين أخواته، اتضح لنا أن رحيم في الماضي رفض زواج وجيه من هناء، وتزوجت هناء من رجل أخر ولكن لم ينسى وجيه حبه لها.
علم وجيه أن هناء انفصلت عن زوجها وقرر التقرب منها، أخبر المنشاوي سامي أن والده حرم أعمامه من ميراثهم.
وقفت العائلة بجانب هناء بعد انفصالها، رفض زين زواج سامي من ابنته شيماء وقرر سامي ترك البيت والإقامة في بيت العائلة القديم.
انزعجت فاطمة بعد أن علمت بانفصال ابنتها هناء، رفض سامي أن يعود إلى بيت والده لأنه حرم أعمامه من الميراث واعتبر مال والده حرام شرعًا.
ترك وجيه صديقته بعد عودة هناء لأنه ما زال يحبها، حُبس سامي في قضية سياسية ووقف معه عمه المنشاوي وترك عمله في القضاء للترافع عنه.
تم نقل بهجت من الشرطة بسبب قضية سامي، طلبت هناء من وجيه أن تعمل معه في الشركة، قرر علاء ترك أمال بسبب مشكلة أخيها.
قرر رحيم إعادة الحق إلى أخواته، وتم اثبات براءة سامي وتمت خطبته على ابنه عمه شيماء.
شعر رحيم أن وجيه يتهرب منه عندما أخبره أنه يريد إعادة المال إلى أعمامه لأنه لديه جميع الصلاحيات، وبالفعل رفض وجيه إعادة الثروة.
صوب بهجت على شقيقه وجيه، انهار رحيم بعد أن حرمه ابنه من ماله ورفض إعطاء المال إلى أعمامه.
رفض الأحفاد التنازل عن حقهم في الميراث وطلبوا من المنشاوي أن يرفعوا دعوة ضد وجيه، قُتل وجيه وتم القبض على أفراد العائلة؛ ولم يتحمل رحيم وتوفي.