بعد مساعدته للأطفال المتسولين ونقلهم لرعايتهم في ملجئ ليلى، يهرب الأطفال من الملجأ، ويدبر حسام مكيدة لونيس لإبعاده عن منصبه في المحافظة والحصول على تراخيص الملهى الليلي.