يُغازل سامر منى حبيبة صديقه غسان أمام عينه ويخبرها أن غسان صديق عمره، يستفيق صفوان من الغيبوبة ويجد أمامه صديقه غدير الذي يخبره أنه علم بسرقته لحقيبة إحدى الفتيات.