يسرق صفوان حقيبة ندى ويهرب منها ثم يتصل بأصدقائها على الهاتف ولا يُجيب على أي شخص يرد، وفجأة تدهسه سيارة على الطريق، يجن جنون سامر بعدما تخبره ندى أن الأوراق والأختام قد سرقوا منها.
يُغازل سامر منى حبيبة صديقه غسان أمام عينه ويخبرها أن غسان صديق عمره، يستفيق صفوان من الغيبوبة ويجد أمامه صديقه غدير الذي يخبره أنه علم بسرقته لحقيبة إحدى الفتيات.
يعترف إياد بحبه لغيداء ويخبرها أنه يريد التقدم لطلب يدها، تكتشف أم غدير أن نجلها لديه هاتف وتشك بسرقته له.
يشعر غسان أن سامر يغازل منى في كل مرة يجلس معه فيها ويطلب منها ألا تأتي بعد ذلك وتجلس معهما، تقرر ندى الانتقام من سامر وتضع له خطة رفقة صديقتها.
يرفض زهير معاملة سامر في العمل ويتشاجر معه ويترك المكان ويرحل، يطلب سامر من غسان الاتصال بمنى لرؤيتها.
ينفعل غدير على شقيقه غسان بعدما يراه يتشاجر مع غيداء ويضربه ضربًا مُبرحًا ثم يذهب ويضرب صديقه عبودي، يضرب صديق عبودي - غدير على رأسه فيسقط على الأرض ويعتقد أنه قتله.
يستفيق غدير من الغيبوبة ويجد نفسه داخل قبر فيصرخ في الناس لكي ينقذوه، يحذر أبو الفوز - غدير من إخبار بالشرطة بما حدث ويخبره أنه لو قال أي شيء عن الحادث سيقتله.
يطلب غدير من الضابط رؤية والدته وشقيقته، يرحل غسان عن المنزل ويتصل بصديقه سامر ليدبر له مكانا للمبيت.
تخبر منى حبيبها غسان أنه شخص انتهازي وتسأله لماذا لا يغير من نظرات صديقه سامر تجاهها ليخبرها أنه لا يستطيع الاستغناء عن سامر بعدما وعده بوظيفة عمره بعد انتهاء الدراسة.
تقابل منى - سامر دون وجود غسان، يطلب غسان من منى العودة كما كانت معه لتخبره منى أنه خسرها للأبد وأنه شخص غير مرغوب فيه بحياتها.
يعلم سامر أن غدير هو من أخذ الهاتف من ندى بعدما سرقه من اللص صفوان، يذهب سامر إلى غدير ويحصل على الهاتف، يتشاجر أبو سامر مع نجله بسبب اتهامات الناس المستمرة له بأنه شخص غير سوي وظالم.
يُكلف أبو سامر موظف لديه بمراقبة تحركات نجله وإطلاعه أول بأول على ما يجرى من حوله، يخبر زهير - سامر أنه أذا لم يبتعد عن طريقه سيخبر والده بكل أعماله الغير أخلاقية.
تتشاجر غيداء مع صديقتها في المدرسة وتقرر المديرة فصلهما لمدة أسبوع من المدرسة، يخبر سامر - منى أنه يريدها أن تصبح ملكه هو فقط ويخبرها ألا ترى غسان أو تتحدث معه مرة أخرى.
يتشاجر زهير مع سامر ويصفعه على وجهه، يجن جنون سامر ويخبر زهير أنه لن يتركه أبدًا وسينتقم منه، يذهب زهير إلى أبو سامر ويخبره أن نجله تمادى كثيرًا وأن موته سيكون على يده.
يذهب سامر إلى غدير ويحذره ويهدده بإيذاء عائلته، تعلم ندى أن مكتب أبو سامر سُرق وتقرر ألا تذهب للعمل قبل إيجاد السارق.
توافق منى أخيرًا على مقابلة غسان وتجلس معه وتسأله عن سبب خوفه من سامر، يخبر غسان - منى أن سامر لديه في جعبته ما يُهدد أمن وأمان عائلته بالكامل، تطلب منى من غسان الابتعاد عن طريقها.
يأمر سامر - غدير بالذهب للشرطة ويخبرهم أنه تلقى مبلغا ماليا من زهير ليسرق مكتب أبو سامر، يجن جنون زهير بعدما تستدعيه الشرطة ويسمع ما قاله غدير في حقه.
يضغط العميد عبدالفتاح على غدير ليخبره بالحقيقة ويحذره أن الأختام التي وجدها عنده في منزله ستجلب له المشاكل والأزمات والقضايا، يعترف غدير بكل شيء للعميد عبدالفتاح.
يتزوج أبو سامر على زوجته، تكتشف زوجة أبو سامر زواجه من أخرى وتذهب إلى منزله وتشكر زوجته الثانية لإنقاذها من زواجها الفاشل.
يطلب زهير مقابلة غسان ويعرض عليه أذا أخبر الشرطة بكل جرائم سامر وكل تهديداته المستمرة لعائلته سيحميه منه، يبدأ عبدالفتاح في التحقيق مع سامر.
يدخل غدير السجن، يذهب غسان إلى شقيقه ويخبره أنه لن يتركه وحيدًا وسيعين له أفضل محامي، يحاول أبو سامر التستر على جرائم نجله سامر.
توجه الشرطة لغدير تهمة سرقة أختام وأوراق شركة أبو سامر واستخدامها في العديد من الجرائم، ينفي غدير كل التهم عنه ويخبر عبدالفتاح أن عبودي وأبو الفوز هما من استخدما الأختام وقاموا بتزوير ما لا يملكوه لصالحهما.
يذهب عبدالفتاح إلى فيلا أبو سامر ليُلقي القبض عليه ثم يفقد أبو سامر الوعي ويتوفى، تبحث الشرطة عن سامر في كل مكان.
يتصل سامر بصديقه ويخبره أنه لن يسلم نفسه للشرطة ألا بعدما ينتقم ممن وضعوه في هذا الأمر وممن تسببوا في وفاة والده.
يعلم غسان أن شقيقته غيداء نزفت الكثير من الدم ويحاول إنقاذها والذهاب بها إلى أقرب مستشفى ولكنها تفارق الحياة، يحزن أهل الضيعة على غيداء ويجن جنون غدير بعدما يعلم بما حدث لشقيقته.
تحزن خضرا على ابنتها غيداء وتتهم غسان أنه كان السبب في وفاتها، يقرر غسان الرحيل عن الضيعة في أقرب وقت ولكن ينصحه صديقه بالبقاء بجانب والدته.
يحاول غسان مصالحة والدته ويخبرها أن لم يكن السبب في وفاة شقيقته، ويخبرها أن سيعمل وسيُغير من نفسه حتى ينول رضاها.
يكبر غسان ويصبح وزيرا في الدولة، يتسبب نجل غسان في مشاكل عديدة لوالده ويقرر غسان ألا يتركه لكي لا يصبح مثل سامر ويُعيد القصة من جديد.
يذهب سامر إلى قصي ويسأله عن أحواله وعن أحوال زوجته سلوى، يتوفى أبو إياد، يندم سامر على كل ما فعل في حياته وما تسبب به في أذى لكل الأخرين.