يعلم سامر أن غدير هو من أخذ الهاتف من ندى بعدما سرقه من اللص صفوان، يذهب سامر إلى غدير ويحصل على الهاتف، يتشاجر أبو سامر مع نجله بسبب اتهامات الناس المستمرة له بأنه شخص غير سوي وظالم.