يأمر سامر - غدير بالذهب للشرطة ويخبرهم أنه تلقى مبلغا ماليا من زهير ليسرق مكتب أبو سامر، يجن جنون زهير بعدما تستدعيه الشرطة ويسمع ما قاله غدير في حقه.