يستفيق غدير من الغيبوبة ويجد نفسه داخل قبر فيصرخ في الناس لكي ينقذوه، يحذر أبو الفوز - غدير من إخبار بالشرطة بما حدث ويخبره أنه لو قال أي شيء عن الحادث سيقتله.