يزور عمر وقمر الشيخ راغب، الذي كان سبب نجاته من سيناء بعد حرب 67 ويعرف والد قمر من أيام الجبهة. في الوقت نفسه، يحصل عياد على شيك تقاعد عمر، بينما يدفن عمر الحقيبة في أرض سيناء قرب مكان دفن رفاقه.