يُحقق مع عمر بسبب المحضر القديم ويُفرج عنه، بينما يواصل عياد سحب الأموال ويُبلغ موظف البنك المدير بتصرفاته. يتقرب ناجي صاحب الجريدة من درية، ويصطحب عمر قمر إلى القاهرة.