يعترف رضا لعايدة بحبه وتذكره بأنها مخطوبة، ويترك وسيم بيت مريم وينصرف متجها للساحة للاطمئنان على زملائه، والباشا يطلب القبض عليه، وتغضب والدة عايدة من ابنتها التي تعلقت برضا وأفكاره الثورية ورفضها...اقرأ المزيد اﻻرتباط بمجدي.