يذهب طلبة ليسأل على عمرو في إدارة البعثات، يبلع يعقوب طعم الرجل المغربي ويأخذه معه للحارة فيتعرف عليه موسى، يقوم أشرف بإعطاء يعقوب معلومات وصور عن خالد وعائلته لكنه لم يتمكن من جلب صورة عمرو وعزة.