تدور أحداث القصة فى يوم مباراة مصر مع الكاميرون فى نهائى بطولة الامم الافريقية عام ٢٠٠٨ وترصد معاناة المصريين من كافة الطبقات والقهر الواقع عليهم، نيفين (الهام شاهين) مطلقة مسيحية تخطت الأربعين من عمرها، على علاقة بالمذيع التليفزيونى الخامورجى والحشاش شريف (خالد ابو النجا)، وقد حملت منه سفاحا، ورفضت الكنيسة زواجها، بينما سمحت لطليقها، لأنها هى التى طلبت الطلاق وأصرت عليه، ويرفض شريف الزواج بها وهى حامل، وتقع فى حيرة لأنها لو أسقطت حملها لن تحمل مرة اخرى، وكانت تعطيها الحقن التى تساعدها على الحمل الفتاة البسيطة ريهام (نيللى كريم) والتى كانت تعانى من الفقر والحرمان وتعيش مع امها (عفاف مصطفى) فى شقة متواضعة تصرف عليها اختها ناديه (زينه) سيئة السمعة والتى باعت نفسها للشيطان وأصبحت عشيقة الموسيقى سليم (حسين الامام) والذى يستغلها فى تصوير كليبات غنائية راقصة يكسب من وراءها الكثير، رغم ان صوتها لا يصلح، كما يستغلها المذيع شريف للنيل منها فى برنامجه التليفزيونى، وقد كانت ناديه فيما سبق على علاقة بجارها الشاب الكوافير على (احمد الفيشاوى) وتركته سعيا وراء المال ليقهرها سليم ويرمى لها بالفتات، وقد كان على يعيش مع والدته البلانه هدى (انتصار) والتى كانت فيما سبق سيئة السمعة، وطردت من محل الكوافير الذى كانت تعمل به، غير ان صاحب المحل ممدوح (ناصر عبدالله) أبقى على ابنها معه لإعتبارات إنسانية، وبعد ان تعلم عادل وأتقن مهنته، حاول سرقة الزبائن ليفتتح محلا خاصا به، فلما اكتشف أمره تم طرده، وكانت امه تصنع الكريمات بمنزلها وتبيعها لزبائنها بأثمان باهظة، حتى اكتشفت امرها الراقصة البرازيلية جيجى، فلقنتها درسا وفضحتها، وتشاجر معها ابنها عادل يريد نقودها ليفتتح محلا للكوافير، وحاولت ناديه التمرد على سليم وابتزازه ففشلت، واستسلمت لمصيرها المجهول معه، بينما تعرفت ريهام على بائع الساندوتشات حسن (محمد علاء) وواعدها على الكورنيش، وتحرش بها أمين شرطة (أيمن إسماعيل) فنهرته، فإستغل جلوسها فى هيام مع صديقها حسن، وتحرش بهما وقادهما للقسم، حيث اتصلت ريهام بمدام نيفين تستنجد بها، بينما صدم شريف بسيارته صبى الميكروباص على (كامل اشرف) ونقله للمستشفى، حيث كان الجميع مشغولا بمشاهدة المباراة، وتم ترحيل شريف للقسم، بينما تمادى الطفل على فى ادعاء الإصابة ريثما يحضر جده السايس رجب (لطفى لبيب) ويبتز شريف، وينصرف ضابط القسم عمر (عمر السعيد) عن الجميع بمشاهدة المباراة حتى فازت مصر ١-صفر، فأفرج عن ريهام وحسن، وتراضى شريف مع السايس، وخرج الجميع لينضموا لجموع المصريين للإحتفال الجنونى بالنصر حاملين الاعلام متناسين القهر مؤقتا. (واحد- صفر)
يرصد فيلم واحد صفر ما يحدث خلـف الكواليـس لشخصيـات ونماذج موجودة في المجتمع المصري من مشاكل واضطرابات كل شخصية على خلفية مباراة قدم مصيرية.
سيدة تبحث عن حياتها من جديد من خلال طلاق معلق في المحاكم وفي نفس الوقت مصر تفوز بكأس الامم ..فهل تفوز السيدة بحياتها .
سيدة تبحث عن حياتها من جديد من خلال طلاق معلق في المحاكم وفي نفس الوقت مصر تفوز بكأس الامم ..فهل تفوز السيدة بحياتها .
يرصد فيلم واحد صفر ما يحدث خلـف الكواليـس لشخصيـات ونماذج موجودة فى المجتمع المصرى من مشاكل واضطرابات كل شخصية.بعد منتصف الفيلم، تمزج الشخصيات ببعضها البعض ليعقد المشاكل اكثرواكثـر ليصبح الفيلـم اشد اثارة.