يغضب الملك فاروق من تدخلات لامبسون، ويرفض طلبه بتغيير الوزارة، ويشكوه للملك جورج السادس ويستجيب لشكواه، ويغضب فاروق من فريدة ﻷنها لم تنجب ولدًا.