يحاول حسنين باشا إقناع الملك فاروق بتعيين حسين سري باشا رئيسًا للوزراء، ويوافق الملك مكرهًا، ويحاول علي ماهر إقناع الملك بالتحالف مع جماعة اﻹخوان.