يتعرض الملك لحادث سيارة بسبب تهوره في القيادة، ويصاب بشرخ في الحوض، ويغضب الملك حين يعرف بعودة القنصل المصري في القدس وتعيينه في منصب بارز، ويطلب الملك نقله.