يحضر محسن التحقيق ويبدو أنه أعجب برأفت، لكنه محتار بسبب عدم معرفة حقيقة اسمه وجنسيته وديانته، فوضع خطة لمعرفة الحقيقة وتضييع تاريخ باقي الأسماء وجنسايتها وديناتها، فعرف أن كل هذه الأسماء كان يقوم...اقرأ المزيد بتزوير جواز سفرها لتصلح له، فواصل محسن تحرياته وبحثه حتى تبقى له اسم رأفت الهجان، ثم توصل لمعلومات عنه من خلال محمد رفيق أنه كان مسجون وكان يمثل وعلى علاقة براقصة، فتأكد أنه رأفت ثم جعله يفرج عن بكفالة.