عانت سارة نفسيًا في السابق بسبب معاملة والدها السيئة لوالدتها وتوقف نموها الذهني عند سن الرابعة، استلم دكتور حسن عمله الجديد في مصحة دكتور عز وبعد رؤيته لحالة سارة قرر أن يهتم بهذه الحالة.
توصل حسن إلى ملف سارة وطلب من د/عز أن يُشراف على حالة سارة لكنه رفض وبعد محاولات عديدة وافق د/عز في النهاية ولكن بموافقة عائلة سارة.
اتضح لنا أن هناك صراع بين مراد وخالد على الميراث ويريد خالد الاستيلاء على ميراث سارة، انزعجت علا خطيبة حسن بسبب عدم اهتمامه بها، أما حسن فبدأ أول علاج لسارة.
استجابت سارة للعلاج، في ظل محاولات نهى تحريض خالد ضد مراد، ينزعج دكتور فوزي بسبب تسلط زوجته على البيت لتيسر حالتها المادية.
حدثت المعجزة وفتحت سارة عينها وشعرت والدتها بالسعادة، انزعج حسن بسبب تسلط الصحافة على سارة، أما دكتور عز فنسب نجاح علاج سارة له.
انزعج أشقاء سارة بعد نشر أخبارها على الصحافة، أما علا فتنزعج بسبب تقرب حسن من حالة سارة، ومن ناحية أخري تحسنت حالة سارة بشكل جيد.
نشأ خلاف بين فلك وفوزي وترك البيت، بالرغم من تحسن حالة سارة ألا أن أشقائها كل ما يشغل فكرهم هو الميراث، قررت والدة سارة أن تكتب الفيلا لسارة، أما سارة فبدأت بنطق الأسماء.
قررت سمية الايقاع بخالد، أما دكتورة فلك فحاولت مصالحة فوزي، لم تتحمل علا تغير حسن عليها، انصدمت سارة بعد رؤيتها لوالدتها لتذكرها ذكريات سيئة.
إنهارت رئيفة بعد صدمة سارة عند رؤيتها، طلب خالد من والدته أن يصبح الوصي على أملاك سارة، حذر مراد خالد من علاقته بسمية.
حاولوا أشقاء سارة الغش في التقرير الطبي للاستيلاء على ميراثها، عاد دكتور فوزي إلي البيت، وقرر خالد وقف علاج سارة وأن يصبح الوصي عليها بعد تقرير دكتور صفاء.
انزعج حسن بعد تقرير دكتور صفاء ضد سارة وقرار خالد في وقف علاج سارة ولكن أخبر حسن والدة سارة للتدخل.
رفضت والدة سارة وقف علاج ابنتها، أخبرت علا حسن عن تعلق سارة غير الطبيعي به وضرورة السيطرة على الموقف، قرر خالد تقديم شكوى ضد حسن.
صارحت سارة حسن عن مشاعرها تجاهه، وحاولت ليلي تحريض سارة ضد حسن حيث أن ليلى مريضة نفسية، علمت رئيفة عن إعجاب سارة بحسن.
تأكدت رئيفة أن ابنتها ستعيش بعقل طفل طوال حياتها، قررت عائلة سارة خروجها من المصحة ولكن لم تتأقلم سارة مع عائلتها وقصدت العائلة ابتعاد حسن عن سارة.
انزعج حسن بسبب ابتعاده عن علاج سارة، أما سارة فتفتقد حسن بسبب بعده عنها بأمر من عائلتها، عرض خالد على سمية الزواج العرفي لكنها رفضت.
افتعلت سارة أنها مريضة لكي يأتي إليها حسن لأنها تفتقده بشدة وعاقبها حسن على فعلتها وطلب من عائلتها احتوائها لكي لا تنتكس مرة أخرى.
قرر حسن تعجيل الزواج من علا لنسيان سارة، علمت نهى عن علاقة خالد بسمية وهددتها للابتعاد عن خالد.
هربت سارة من بيت عائلتها للذهاب إلى حسن ولكنها لم تعلم شيء ووجدتها نعيمة حيث أنها صاحبة قهوة وأخذتها إلى بيتها لكي تخدم سارة عائلتها.
تم التحقيق مع حسن بعد أن قدم خالد ضده بلاغ بأنه المتسبب في اختفاء سارة، ومن ناحية أخرى أصبحت سارة تخدم نعيمة وأسرتها.
أخبر محروس ابن نعيمة سارة أنه يحبها وأخبر عائلته أنه يريد الزواج من سارة لكي يستغل عائلتها الغنية ولكن رفضت سارة وتلقت عذاب من محروس ونعيمة.
قرر حسب الله مساعدة سارة للهرب من البيت لكي يُعفي عائلته من المسائلة القانونية، في ظل محاولات عائلتها البحث عنها.
تعرفت سارة على عم محمود ومن حسن حظها أنه رجل صالح وعرفها على عائلته وشعرت سارة بالارتياح مع عائلته، ومن ناحية أخري نشرت عائلة سارة مكأفاة لم يعرف مكانها وقرر محروس البحث عنها.
علم محروس مكان سارة وقرر خطفها ليحصل على المكافأة، أما سمية فقدمت بلاغ ضد نهى بعد تهديدها لها.
تم إنقاذ سارة في اللحظة الأخيرة وتم القبض على محروس وعائلته، توصلت عائلة سارة اليها وطلبت منهم العودة إلى المستشفى برفقة حسن.
قرر خالد الانفصال عن نهي والزواج من سمية، أخبرت سارة حسن أنها تريد الزواج منه.
تركت نهى البيت بعد قرار خالد الزواج من سمية، قررت علا الانتقام من حسن بعد فسخ خطبتهما وحرضت خالد ضده.
طلب دكتور صفاء من حسن الابتعاد عن حالة سارة لتستعيد قواها، وتم أخذ سارة بالقوة من المستشفى ولكن تدخلت والدتها واتفقت مع حسن لتكملة علاج سارة.
قررت والدة سارة أن تتحدى خالد لكي لا يقف في طريق سعادة ابنتها وطلبت من حسن أن يقضي معهم عطلتهم.
قرر حسن عدم الابتعاد عن سارة، وساعدتها والدتها وطلبت من حسن أن يتزوج سارة لكي يحميها من خالد.
هدد خالد، حسن ليبتعد عن سارة وقررت سمية التدخل واتفقت مع بلطجية لضرب حسن، عرض عزت على خالد الزواج من سارة لكي يسيطر على أملاكها، ولكن أجرت رئيفة لسارة بطاقة شخصية لكي يعجز خالد عن وصايتها.
رفضت سارة الزواج من عزت، أما حسن فتم نقله إلى المستشفى بعد أن تم الاعتداء عليه بالضرب؛ واتضح لنا أن سمية أخبرت البلطجي أن اسمها نهى لكي تتخلص منها وتتزوج خالد.
تم القبض على سمية بعد اعتراف سمير عليها، بعد إتمام شفاء حسن طلب من خالد الزواج من سارة لكنه رفض وطلب حسن من سارة التنازل عن حقها لكنها رفضت، وبعد قسوة خالد على سارة انتكست مرة أخرى.