تضع سكرى مولودتها من المستكفي بالله فيُسميها ولادة، وتنشأ ولادة في مناخ من الحرية وإلقاء الشعر، فتبدأ برسم صورتها الخاصة عن الحب ومعارضة من يعترض على خيالها نحو العاطفة.