تشعر لمياء بالحزن لأنها لم تنجب ويحاول أيوب مواساتها، وتذهب والدة سداد إلى العراف حتى يعطيها حجاب لابنها فيما يتمسك أبو كوثر بتسلم المال مقابل التنازل عن القضية.