صبري يطلب من عبدالغفور أن يتنازل عن حصته بمنزلهم القديم لصالح إبراهيم فيقبل بيعه، بينما تبيع خديجة حصتها من المصنع إلى صبري مقابل أضعاف المبلغ الذي عرضه عليها عبدالغفور.