عبدالغفور يتنازل ويقبل بمشاركة صبري له في إدارة العمل لكي يتسنى له مراقبته وبعدها يريه بأن مستودع القماش فارغ، ربيع ومنال يتزوجا دون علم والده، يتصالح فارس وريم.