يمنع الوزير ذياب الحقيقة عن والي المدينة، ويخدعه باستقرار الأمن في الوقت الذي يسرق فيه هو وزجران ونطاح المدينة، وعلى الجهة الأخرى يتشاجر الإسكافي معروف مع زوجته دليلة لقصر يده.