يمنع الوزير ذياب الحقيقة عن والي المدينة، ويخدعه باستقرار الأمن في الوقت الذي يسرق فيه هو وزجران ونطاح المدينة، وعلى الجهة الأخرى يتشاجر الإسكافي معروف مع زوجته دليلة لقصر يده.
يتهم زجران البائع جوهر بسرقة المواطنين في السوق، ويشك الوالي في أمانة وولاء ذياب ونطاح، ويتفق مع مساعده بدران على كشف حقيقتهما.
ينصح القاضي أبو المعالي - الوالي بالزواج مرة أخرى عقب وفاة زوجته، ويخبر بدران - الوالي بتفشي القمع والقهر بين شعبه، وتتهم دليلة - زوجها معروف زورًا بمحاولة قتلها لعدم تنفيذه طلباتها.
يخبر بدران - الوالي بوجود شبه كبير بينه وبين معروف، ويقترح عليه انتحال شخصيته والنزول إلى السوق لاكتشاف الحقيقية، وتتنازل دليلة عن البلاغ ضد معروف.
يطلب بدران من معروف العمل في إسطبل الخيل، حتى يتواجد مكانه الوالي بالسوق، ويكتشف الأخير ظلم زجران للتجار بالسوق، وتحصيل إتاوات جبرية من البائعين.
يتفق معروف مع بدران على تولي دور الوالي لبرهة من الوقت والإقامة في قصره بدلًا منه، ويقبض نطاح على الوالي معتقدًا بأنه الإسكافي معروف، ويحقق معه ويطلب منه الادعاء كذبًا أمام الوالي بمعاملته الحسنة للأهالي.
تتشاجر دليلة مع زجران، ويسرق لص دكان معروف، فيقدم الأخير بلاغًا ولا يصدقه نطاح ويقبض عليه.
يخبر زجران - نطاح بشكه في وجود شبه كبير بين الوالي ومعروف، ويعزل الوالي - ذياب من منصبه ويولي بدران مكانه.
يعين بدران - أيوب محتسبًا للأسواق مكان زجران ويعزل الأخير.
يعترف اللص أمام القاضي بسرقة أموال معروف بأمر من زجران، وتحاول جرناسة التودد ﻷيواب، ويخطط ذياب مع زجران ونطاح للتخلص من الوالي وبدران، وتولية معروف للشبه بينه وبين الوالي واستغلال ذلك لصالحهم.
يرفض ذياب زواج ابنته شموس من بدران، ولكن يقنع زجران - ذياب بالموافقة أملًا في تنفيذ مخططهما، فيضع زجران المخدر للوالي وبدران ويتفق مع قاطع الطريق أبو عقيق على وضعهما في صندوق والتخلص منهما.
يطلب زجران من ذياب يد ابنته شموس للزواج، بعد أن تخلصا من بدران والوالي، ودفعا بمعروف ليرتدي زي الوالي ويجلس على كرسيه.
يبدأ زجران في تعليم معروف كل شيء عن الولاية وطريقة تعامل الوالي مع الجميع، ويشك أيوب في اختفاء معروف من السوق، وعلى السفينة ينقذ النوخذة - الوالي وبدران.
يرفض القاضي الإفراج عن نطاح من السجن ويشك في أمر الوالي، وتظل دليلة تبحث عن معروف.
يصل الوالي وبدران إلى إحدى الجزر المجهولة، ويُعزل القاضي من منصبه ويعين الحاوي مكانه، ويطلب ذياب من معروف عزل أيوب من منصبه.
يدعي معروف أمام أيوب سفر بدران في مهمة سرية، ويعزله من منصبه ويعين نطاح مكانه ويصدر زجران نظامًا جديدًا للضرائب.
يُحبس القاضي وأيوب بالسجن، ويندهش الأهالي من عودة نطاح مرة أخرى مراقبًا للسوق، وعلى الجهة الأخرى يودَع بدران والوالي في السجن بعد قبض حراس الجزيرة عليهما.
يحكي أيوب قصة والدة بدران وما حدث لها أثناء عملها في قصر الوالي، ويدعو معروف - صديقه المطرب فانوس ليلحن له أغنية دون اكتشاف حقيقته.
يتفق زجران وذياب مع دليلة على الادعاء بوفاة زوجها معروف حتى تتزوج من الوالي.
يبلغ زجران - دليلة بالعثور على جثة معروف مقتولًا، ويطلب ذياب ونطاح من الأخير التوقيع على قرار بإعلان وفاته.
يلفق زجران تهمة قتل معروف لأيوب للتخلص منه، ويستدعي معروف - دليلة إلى القصر ويكشف لها حقيقة اتفاقه مع ذياب ويتزوج منها أمام الناس على أنه الوالي، في حين يخبر ذياب - شموس بموافقته على زواج زجران منها.
يوظف زجران - بائع التمر مساعدًا له ليجمع له كل المعلومات عن السوق والأهالي، وينجح المساجين في الهروب من السجن ومعهم أيوب.
تحذر دليلة - معروف من انتقام أيوب عقب هروبه من السجن، ويطلب زجران من نطاح البحث عن أيوب الذي يهرب إلى ولاية أخرى بعد اكتشاف الشبه الكبير بين الوالي ومعروف.
يعلن قصر الوالي زواجه من دليلة أرملة الإسكافي معروف، ويُقام حفل الزفاف، في حين يصل جوهر إلى الوالي ويكشف له ما حدث في البلدة.
يتوعد نطاح للانتقام من زجران بعد تقليص عمله بالسوق، ويتفق ذياب مع نطاح ضده، ويقترح زجران على معروف تقسيم أراضي الولاية عليهم.
يكتشف أيوب أن الوالي هو معروف وأنه تزوج من دليلة، ويعرض ذياب على معروف الزواج من ابنته شموس.
يوظف معروف - أبو عبدالرحمن قاضي قضاة البلدة بدلًا من أبو المكارم، ويعين دليلة نائبًا للوالي، ويعترض زجران على قراره.
يقترح ذياب على زجران حرق البلدية والتخلص من أبو عبدالرحمن بالقبض عليه، ويطلب أيوب من جرناسة سرقة خاتم الملك من دليلة.
يحبس زجران - دليلة ومعروف، ويعود بدران مع الوالي إلى المدينة وتتعاون معهما جرناسة، ويتنكر بدران في شخصية الوالي شاهين ليقابل ذياب وزجران.
يطلب ذياب من معروف مقابلة الوالي شاهين، ولكن يكشف بدران حقيقته ويواجه الجميع بوالي البلدة الذي يعفو عن معروف ودليلة ويدخل ذياب وزجران السجن.